تعرضت سيدة ستينية لوعكة صحية على مستوى الجهاز التنفسي جراء معاناتها من مرض الربو وقد تم نقلها على الساعة الحادية عشرة ليلا من طرف عائلتها من البادية الى المركز الصحي لاولاد افرج لاسعافها.
وعن وصول المريضة اصيب مرافقوها بهول الصدمة لعدة توفر المركز الصحي على الأوكسجين الذي نقلت من اجله المريضة للتخفيف من حدة الاختناق الشديد .
وبعد استفسار الممرضة أكدت أن المستوصف يعاني من نقص حاد في الاجهزة الطبية والأدوية وان الخصاص الحاصل في المعدات والموارد البشرية في علم المسؤولين عن القطاع.
وأمام الصمت المطبق لا يجد المريض من يسمع أنينه ويجد المواطن الباب موصد أمام الخدمات العمومية والتي لا يستفيذ منها في جماعة تصل ساكنتها الى حوالي 20 ألف نسمة وللإشارة فقد كان المستوصف بعد عقد من الزمن مجهز بطاقم طبي ومزود بالأدوية الكافية وخدماته في سبعينيات وتمانينيات القرن الماضي كانت اكثر نجاعة وفعالية عنها في القرن 21 .
السؤال المطروح هل وزارة الصحة ومندوبياتها تتقدم الى الامام ام تتراجع تشجعا للخوصصة في ضرب سافر لأبسط حقوق الانسان وهو الاستفادة من العلاج بل من الاسعاف ؟؟؟
وعن وصول المريضة اصيب مرافقوها بهول الصدمة لعدة توفر المركز الصحي على الأوكسجين الذي نقلت من اجله المريضة للتخفيف من حدة الاختناق الشديد .
وبعد استفسار الممرضة أكدت أن المستوصف يعاني من نقص حاد في الاجهزة الطبية والأدوية وان الخصاص الحاصل في المعدات والموارد البشرية في علم المسؤولين عن القطاع.
وأمام الصمت المطبق لا يجد المريض من يسمع أنينه ويجد المواطن الباب موصد أمام الخدمات العمومية والتي لا يستفيذ منها في جماعة تصل ساكنتها الى حوالي 20 ألف نسمة وللإشارة فقد كان المستوصف بعد عقد من الزمن مجهز بطاقم طبي ومزود بالأدوية الكافية وخدماته في سبعينيات وتمانينيات القرن الماضي كانت اكثر نجاعة وفعالية عنها في القرن 21 .
السؤال المطروح هل وزارة الصحة ومندوبياتها تتقدم الى الامام ام تتراجع تشجعا للخوصصة في ضرب سافر لأبسط حقوق الانسان وهو الاستفادة من العلاج بل من الاسعاف ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق